منتدى لمسة ابداع وتميـز
مـــرحبا بك اخــ(ت)ــي الكريمـ(ة) نورتـ(ي) المنتدى هلا وغلا♬ بمنتدانا المتواضــع امنيتنا ان تخــرج وانت سعيــد^^ كمــا ونتمنى ان تكــونـ(ي) باسرتــنا الغاليــةღ مرحبا بك مع تحيات الادارة الخاصة اليك.

احبكم ♥️في الله اخوكم ღஐthe кίηgஐღ
☆تمياتي لكم بالــدوام☆
منتدى لمسة ابداع وتميـز
مـــرحبا بك اخــ(ت)ــي الكريمـ(ة) نورتـ(ي) المنتدى هلا وغلا♬ بمنتدانا المتواضــع امنيتنا ان تخــرج وانت سعيــد^^ كمــا ونتمنى ان تكــونـ(ي) باسرتــنا الغاليــةღ مرحبا بك مع تحيات الادارة الخاصة اليك.

احبكم ♥️في الله اخوكم ღஐthe кίηgஐღ
☆تمياتي لكم بالــدوام☆
منتدى لمسة ابداع وتميـز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


, مسابقات في جميع الأقسام وجوائز منتدى جزائري اصيل وعربي عام, لا تضيع الفرصة في منتدى سحر جميع الأعضاء بعطائه.اسلاميات وبرمجيات عام ومنوع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ஜ.ﬗmبسامmﬗ.ஜ
☜كبيــر المشرفيـن☞
☜كبيــر المشرفيـن☞
ஜ.ﬗmبسامmﬗ.ஜ


الهواية : فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) ! Sports10
العمل : فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) ! Studen10
المزاج : فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) ! 3010
فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) ! Gt040vs8
ذكر عدد المساهمات : 169
نقاط التميز : 219
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/07/2010

فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) ! Empty
مُساهمةموضوع: فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) !   فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) ! Icon_minitimeالسبت يوليو 10, 2010 12:48 pm

[size=16]
[b][size=16] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





[size=25]فتوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ



مفتي الديار السعودية - رحمه الله تعالى -



الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج مبتدع



لا تجوز المشاركة فيه !



من محمد بن إبراهيم إلى حضرة معالي الأمين العام

لرابطة العالم الإسلامي .



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد :



فقد اطلعت على خطابكم رقم [size=21](682 في 4\ 7\ 85 هـ)


بصدد الدعوة الموجهة لكم من قاضي القضاة في

المملكة الأردنية الهاشمية لحضور الاحتفال بذكرى

الإسراء والمعراج ، وطلبكم الإفادة برأينا تجاه ذلك .



إنني أقول : الاحتفال بذكرى « الإسراء والمعراج » أمر باطل ،

وشيء مبتدع ، وهو تشبه باليهود والنصارى

في تعظيم أيام لم يعظمها الشرع .

وصاحب المقام الأسمى رسول الهدى محمد - صلى الله[/size]



عليه وسلم - هو الـذي شرع الشرائـع ، وهو الذي

وضح ما يحل وما يحرم ، ثـم إن خلفاءه الراشدين

وأئمة الهدى من الصحابة والتابعين لم يعرف

عن أحد منهم أنه احتفل بهذه الذكرى .



المقصود أن الاحتفال بذكـرى « الإسراء والمعراج » بدعة !!

فلا يجوز ولا تجوز المشاركة فيه ، ولا أوافق على

أن تشارك الرابطة فيه لا بإرسال أحـد من موظفيها

ولا بإنابة الشيخ القلقيلي أو غيره عنها

في ذلك . والسلام عليكم .



مفتي الديار السعودية


(ص- م- 2803 في 8\ 7\ 1385 هـ)

المصــدر

[center][center]========================= ========



فتوى
سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز – رحمه الله تعالى -






السؤال : بالنسبة
لليلة السابع والعشرين من رجب من كل عام


وليلة
النصف من شعبان تعوَّد المسلمون الاحتفال بهما


وعمل
الأكلات الدسمة وما أشبه ذلك، فما رأيكم هذا؟



الجواب :
هاتان بدعتان، الاحتفال بالنصف من شعبان


والاحتفال
بليلة السابع والعشرين من رجب كلتاهما بدعة،


ليس
عليهما دليل، ولم يثبت عنه -صلى الله عليه وسلم-


أن
ليلة السابع والعشرين من رجب هي ليلة الإسراء والمعراج،


- وما جاء فيها من بعض الأحاديث هو غير صحيح عند أهل
العلم،


- ولو ثبت أنها ليلة المعراج لم يجز الاحتفال بها، حتى
لو ثبتت؛


لأن
الرسول -صلى الله عليه وسلم- لم يحتفل بها


ولا
أصحابه وهم القدوة !!


والله
يقول:-


﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ [size=16][الأحزاب:21]
،


يعني : في الفعل والترك، فلما ترك نترك ...

وإذا
فعل فعلنا - عليه الصلاة والسلام - ، فالاحتفال بليلة النصف


من
شعبان أو بليلة سبعة وعشرين من رجب لأنها ليلة الإسراء



والمعراج أو بالمولد النبوي في اثنا عشر ربيع الأول


أو
بالموالد الأخرى للبدوي؛ أو للحسين ؛


أو
لعبد القادر الجيلاني؛


أو
لفلان أو فلان لا يجوز وكله تشبه -



بالنصارى واليهود - في أعيادهم
!!


وقد
نهى الرسول -صلى الله عليه وسلم-


عن
التشبه بهم فقال
:-


« من تشبه بقوم فهو منهم » .


فلا
يليق بالمسلمين أن يتشبهوا بأعداء الله في هذه


الأمور؛
ولا في غيرها
!!


- ولو كان الاحتفال بليلة النصف من شعبان أمراً مشروعاً

لبادر
إليه سيد ولد آدم وأفضل خلق الله وخاتم


رسل
الله - عليه الصلاة والسلام - ولشرعه لأمته ،


وعلمهم
إياه ،


لأنه
أنصح الناس، وهو الناصح الأمين - عليه الصلاة والسلام -،


ما ترك
من خير إلا دل عليه،


وما
ترك من شر
إلا نبه عليه وحذر منه !


كما
ثبت في الصحيح عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما -


عن
النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال:-


« ما بعث الله من نبي إلا كان حقاً عليه أن يدل أمته
على


خير ما
يَعْلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم » .


ونبينا
أكملهم وأفضلهم وخاتمهم ليس بعده نبي،


فهو
أولى بهذا الوصف، فما ترك من خير إلا دلنا عليه ،


وما
ترك من شر إلا حذرنا منه .


فلو
كان الاحتفال "بليلة النصف من شعبان
"


أو "بالمولد النبوي " أو "بليلة سبعة وعشرين من رجب"

أمراً
مشروعاً لبادر إليه - عليه الصلاة والسلام - قولاً وفعلاً .



ولعلمه أمته - عليه الصلاة والسلام -، ولو فعل لنلقه


الصحابة
-رضي الله عنهم- فإنهم الأمناء،


وهم
خير الناس بعد الأنبياء وأفضل الناس بعد الأنبياء،


وهم
الذين نقلوا لنا "القرآن"
ونقلوا لنا "السنة الصحيحة
"


عنه -
عليه الصلاة والسلام-، فهم الأئمة والقدوة


بعد
رسول الله - عليه الصلاة والسلام -، فلا يجوز أن نخالفهم
!!


ونحدث
شيئاً لم يفعلوه من القربات والطاعات
!


ثم
التابعون لهم بإحسان لم يفعلوا ذلك
!


لو
كان الصحابة فعلوه لفعله التابعون ثم أتباع التابعين
!


فلما
لم يفعلوا ذلك ومضت القرون الثلاثة المفضلة


لم يقع
فيها احتفال "بمولد"
ولا "بليلة النصف من شعبان
"


ولا" بليلة السابع من والعشرين من رجب "
علم أن


ذلك من
البدع
التي أحدثها الناس ..!

ثم لو
أحدث بعض الناس شيئاً من البدع في القرن الثاني


أو
الثالث لم يكن حجة؛ لأن الحجة فيما فعله


الرسول
- صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، لكن هذه


البدعة
بدعة المولد لم تفعل لا في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -


ولا
في عهد القرن الأول ؛ ولا في عهد القرن الثاني ؛ ولا الثالث،


إنما
جاءت في القرن الرابع. وهكذا القول في جميع البدع،



الواجب تركها والحذر منها، ومن جملتها ما تقدم بدعة


ليلة
المعراج ليلة السابع والعشرين بدعة الاحتفال بها،


كذلك
بدعة الاحتفال بليلة النصف من شعبان،


كذلك
بدعة يقول بها صلاة "الرغائب"،
يسمونها صلاة "الرغائب
"



يفعلها بعض الناس في أول جمعة من رجب،


في
أول ليلة جمعة من رجب وهي بدعة أيضاً
!



والبدع كثيرة عند الناس، نسأل الله أن يعافي المسلمين منها،


وأن
يمنحهم الفقه في الدين، وأن يوفقهم للتمسك بالسنة،



والاكتفاء بها والحذر من البدع.
[/size]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



=========================
========





فتوى
العلاّمة الفقيه محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله تعالى -




السؤال: سؤالي هذا
عن احتفال في ليلة الإسراء والمعراج


وهنا
في السودان نحتفل أو يحتفلون في ليلة الإسراء



والمعراج في كل عام هل هذا الاحتفال له أصل


من
كتاب الله ومن سنة رسوله الطاهرة أو في عهد



خلفاءه الراشدين أو في زمن التابعين أفيدوني


وأنا
في حيرة وشكراً لكم جزيلاً ؟




الجواب : ليس لهذا الاحتفال أصل في كتاب الله ؛

ولا في سنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ؛

ولا في عهد خلفاءه الراشدين - رضوان الله عليهم
- !!


وإنما الأصل في كتاب الله وسنة رسوله - صلى
الله عليه وسلم -


يَرُدُّ هذه البدعة لأن الله - تبارك وتعالى -
أنكر على


الذين يتخذون من يُشرعون لهم ديناً سوى دين الله
- عز وجل -


وجعل ذلك من الشرك كما قال تعالى:

﴿ أَمْ لَهُمْ
شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ


ولأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:-

« من عمل عملاً ليس
عليه أمرنا فهو رد »


والاحتفال بليلة المعراج ليس عليه أمر الله

ولا رسوله - صلى الله عليه وسلم -

ولقول النبي - صلى الله عليه وسلم - محذراً أمته

يقوله في كل خطبة جمعة على المنبر:-

« أما بعد فإن خير
الحديث كتاب الله ، وخير الهدي


هدي محمد وشر الأمور محدثاتها

وكل بدعة ضلالة » .
وكلمة "كل" بدعة هذه
جملة عامة


ظاهرة العموم لأنها مصدرة بكل التي هي من صيغ

العموم التي هي من أقوى الصيغ «كل بدعة »

ولم يستثن النبي - صلى الله عليه وسلم -

شيئاً من البدع بل قال : « كل
بدعة ضلالة »


والاحتفال بليلة المعراج من البدع التي لم تكن

في عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم -

ولا في عهد الخلفاء الراشدين الذين أمرنا باتباع
سنتهم ..!


وعلى هذا فالواجب على المسلمين أن يبتعدوا عنها !

وأن يعتنوا " باللب " دون القشور !

- إذا كانوا حقيقة معظمين لرسول - صلى الله عليه
وسلم -


فإن تعظيمه بالتزام شرعه وبالأدب معه حيث لا
يتقربون


إلى الله - تبارك وتعالى- من طريق غير طريقه

- صلى الله عليه وسلم - فإن من كمال الأدب

وكمال الإتباع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -

أن يلتزم المؤمن شريعته وأن لا يتقرب إلى الله
بشيء


لم يثبت في شريعته - صلى الله عليه وسلم -

وعلى هذا فنقول :-

"إن الاحتفال بدعة
يجب التحذير منها؛
والابتعاد عنها"

ثم إننا نقول أيضاً :-


إن ليلة المعراج لم يثبت من حيث التاريخ

في أي ليلة هي بل إن أقرب الأقوال في ذلك على ما في


هذا من النظر أنها في "ربيع
الأول" وليست في "رجب ".


كما هو مشهور عند الناس اليوم

فإذن لم تصح ليلة المعراج التي يزعمها الناس

أنها ليلة المعراج -
وهي ليلة السابع والعشرين من شهر رجب -!


لم تصح تاريخياً ؛ كما أنها لم تصح شرعاً !

والمؤمن ينبغي أن يبني أموره على الحقائق دون
الأوهام.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[/center]

[/size][/b][/size]
[/center]
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتاوى أكابر العلماء في الاحتفال بذكرى ( الإسراء والمعراج ) !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى لمسة ابداع وتميـز :: ₪ الـمـنـتـديـات الـعـامــه ₪ :: ₪ الاسـلامـي ₪-
انتقل الى: